مسابقة تصميم شعار القدس عاصمة فلسطين, هي مسابقة دولية تنظمها هيئة المعماريين العرب لتصميم شعار مؤتمر ومسابقة معمارية بعنوان القدس عاصمة فلسطين والذي يهدف الى علاج واقع مدينة القدس اليوم من كافة النواحي التاريخية والمعمارية والتراثية, كما يعالج النواحي الاقتصادية والاجتماعية والثقافية وظروف عيش ابنائها والتحديات التي يواجهونها.
الشروط العامة
• أن يتماشى التصميم مع الرؤية ومعبراً عن الفكرة الأساسية وهي أعادة إحياء المدينة بعد جلاء الإحتلال.
• أن يكون التصميم مؤكداً على هوية القدس الفلسطينية وجلاء الاحتلال.
• أن يتسم التصميم بالبساطة والابداع في التعبير.
• إمكانية تنفيذ التصميم في جميع وسائل الدعايا والشهادات والدروع.
• المشاركة بتصميم واحد لكل متسابق سواء كان فرد او مجموعة.
• ألا يكون التصميم مقتبسا او مشابها لشعار أخر.
• يتنازل المتسابق عن الملكية الفكرية لصالح هيئة المعماريين العرب.
• أن يقدم المتسابق نماذج ومقترحات إلكترونية لتوظيف الشعار في المطبوعات والوسائل الاعلانية المختلفة.
• يحق للمتسابق استخدام أي برنامج للتصميم, بشرط أن ىيقدم الشعار بصيغة مفتوحة قابلة للتعديل.
المخرجات المطلوبة
• بحد اقصى عدد 2 لوحة مقاس A3 يتضمنوا التصميم وعرضه بالااوان وابيض واسود, بمقاسات مختلفة تبعا لاستخدامه.
• بحد اقصى عدد ورقتين مقاس A4 يصف فيها المتسابق المتسابق تصميمه ودلالاته والفكرة التصميمية.
• نسخة من التصميم بصيغة png بجودة عالية, مرة ألوان وأخرى أبيص وأسود.
• شهادة من المتسابق تفيد الملكية الفكرية وان التصميم غير مقتبس أو منقول من شعار اخر.
• البيانات الخاصة بالمتسابق او الفريق, بها الاسم والبلد ورقم الهاتف والبريد الالكتروني ورقم الحساب البنكي.
الجوائز
• الجائزة الاول: 1,000 دولار امريكي + بدل رسم الاشتراك في المسابقة المعمارية.
بالاضافة الى اربعة جوائز تقديرية عبارة عن اشتراك مجاني بالمسابقة المعمارية.
الاشتراك والمواعيد
• اخر موعد للاشتراك الساعة 9 مساء يوم 9 سبتمبر 2018، بتوقيت فلسطين.
• التسجيل في المسابقة من هنا.
• للاستفسار وارسال التصميمات: competition@arabarchitect.org
• موقع هيئة المعماريين العرب من هنا.
الرسالة
تحمل هذه المسابقة التصميمية وكذلك المؤتمر والمسابقة المعمارية المزمع اقامتهما في خريف عام 2018 رسالة هامة ورداً على محاولات تهويد مدينة القدس واعتبارها عاصمة للكيان الصهيوني لذلك يجب على الجميع المشاركة بها ليس من اجل الجائزة لكن من اجل الرسالة التي تحملها للعالم.