مصطفى فهمي – Mostafa Fahmy

مصطفى فهمي باشا (1886 – 1972) معماري من رواد عمارة التأصيل والحفاظ على الهوية والجذور المعمارية الرساخة مع الاستفادة من نظم العمارة والبناء الحديثة وله العديد من الاعمال المتميزة بالطابع الاسلامي والعربي والفرعوني مثل مبني جمعية المهندسين المصريين بشارع رمسيس ,مبنى دار الحكمة (نقابة الاطباء) بشارع القصر العيني ,ضريح سعد زغلول بوسط البلد وتوسعة الحرم المكي والكثير من المباني الاخرى المتميزة.

ممارسة المهنة

• مهندس معماري بالقصور الملكية.

• مهندس معماري بمصلحة المباني الاميرية.

• مدير البناء والانشاء بمصلحة المباني الاميرية 1921.

• رئيس قسم العمارة بالمهندسخانة 1923.

• كبير مهندسي وزارة الاشغال 1924.

• كبير مهندسي القصور الملكية 1930.

• مدير بلدية الاسكندرية 1945.

• وزير الاشغال العمومية 1949.

• مدير بلدية القاهرة 1950.

الجوائز

• البشاوية عام 1946

• وشاح النيل من الدرجة الاولى.

• وسام الشرف من حاكم البانيا.

• وسام الشرف من ملك بريطانيا.

• وسام الشرف من حاكم ايطاليا.

• وسام الشرف من حاكم اليونان.

• وسام الشرف من حاكم فرنسا.

• وسام هومايون من ايران.

اشهر مقولات المعماري مصطفى فهمي باشا “اولى واجبات المهندس المعماري ان يتتبع التطور الفني ويتمشى في تفكيره واسلوبه المعماري مع العصر الذي يعيش فيه ولكن بدون تعنت او تعصب واذا اعترضته مسائل عويصة يجدر به ان يقف منها موقف الحكم الذي يقدر خطواته ويتصرف برزانة لا تغريه الظواهر وفتصرفه عن التبصر بعين من يراقب كل تطور في الفن مع الاعتقاد الراسخ بانه ليس على الارض من جديد وان كل تطور حديث معقول في الفن لابد ان يكون اساسه القديم, ليس ابلغ في الدلالة على ذلك من ان الفن المعماري الحديث لا يجد جماله وعظمته وجلاله وصلاحيته للغرض الذي خلق من اجله الا اذا كانت قواعده واصوله متينة ومشتقة روحيا واسلوبا مبنى ومعنى من أمثلة الماضي العتيد والذي بلغ من الروعة والجمال وحسن التنسيق ما لا يضارعها فيه امثلة الحاضر”

قال عنه المعماري توفيق عبد الجواد حين توفي “الأسطى مات، ماتت الهندسة وشيعناها إلى مقرها الأخير”